• RSS
  • Delicious
  • Digg
  • Facebook
  • Twitter

سؤال..مانا آقايى/ ترجمة: أيمن بدر

بالرغم من رؤيتى تمام البدر

بالرغم من أن أسفله النجوم

لأ أستطيع النوم

فأعدو بقميص مبلل من المطر

وبثوب أحلك وأطول من شعرة سوداء

على طريق كاللبن الأبيض..

هل مازلت راقدة على وسادتى؟

الآلات الموسيقية الفارسية 1/ 2

الآلات الموسيقية الفارسية 1/ 2

ترجمها عن الإنجليزية: أيمن بدر
www.dejkam.comالمصدر:



الناى
الناى هو الآلة الأقدم المعروفة للإنسان. وهو آلة نفخ بحافة مائلة منتفخة وبه خمس فتحات للأصابع فى أوله، وفتحة لإصبع الإبهام فى آخره. ويعد من الآلات الموسيقية الرئيسية فى الموسيقى الفارسية القديمة. ومداه اثنان ونصف جواب. والجزء العلوى مغطى باسطوانة من النحاس مثبتة فى المساحة الصغيرة بين أصابع العازف. ويخرج الصوت من خلال نفس يوجهه اللسان تجاه فتحة الآلة. وبهذه الطريقة فالصوت يبدأ خروجه من خلف الأسنان العليا، داخل الفم، وهو ما يعطى الناى نغمة أبرز وأوضح من الصوت الناتج عن وضع الشفة عليه.
الطار
من عائلة العود، وقد ظهر الطار فى صورته الحديثة فى منتصف القرن الثامن عشر. وهو عبارة عن شكل تجويف مزدوج منحوت من خشب التوت على شكل منحنى بالإضافةإلى غشاء رقيق مشدود من جلد الحمل يغطى أعلاه. والعنق الطويل به من ستة وعشرون إلى ثمانية وعشرين وترا قابل للضبط، وبه ثلاثة أوتار مزدوجة بأنواع مختلفة. ومداه اثنان ونصف جواب. ويعزف عليه بريشة نحاسية صغيرة.
السيتار
إذا تتبعنا أصل السيتار وجدناه يرجع إلى آلة الطنبور القديمة فى بلاد فارس قبل الإسلام. وهو رفيع، مصنوع من خشب التوت وعنقه به خمسة وعشرون أو ستة وعشرون وترا قابل للضبط. ويترجم "السيتار" أدبيا بـ"ذى الثلاث أوتار"، حيث فى شكله الحالى لديه أربعة أوتار وأغلب الظن أن السيتار كان فى صورته الاولية بثلاثة أوتار فقط. وبسبب صوته الرقيق وصوته الجهورى الحميم فهو الآلة المفضلة للموسيقى عند الصوفية.
السنطور
السنطور آلة خشبية كالقانون به ثلاثة جوابات واثنان وسبعون وترا مرتبين على صمامات رنانة قابلة للضبط فى ثمانين توزيع رباعى، وتسع صمامات برونزية فى الجزء الأدنى، وتسع صمامات من الصلب فى الجزء الأوسط. وآلة السنطور من الممكن ان تصنع من انواع عديدة من الخشب (خشب الجوز- خشب الورد – خشب النخيل المتسلق- إلخ) وتعتمد على جودة الصوت الناتج عنها. والمقدمة والمؤخرة للآلة متصلتين ببعضهما عن طريق صمامات حيث أن أماكنها تلعب دورا مهما فى جودة صوت الآلة.
وبالرغم من أن السنطور قديم جدا فهو قد رلم يرسم فى المنمنمات ولا أى وسيلة أخرى حتى القرن التاسع عشر الميلادى.
الكمانشة
تعتبر الكمانشة أقدم عود تقليدى قديم فى الموسيقى الفارسية القديمة وترجع أصولها إلى العصور السحيقة. وهى عبارة عن جسم صغير اجوف من الخشب الصلب عليه غشاء رفيع ومشدود من جلد السمك. وعنقها أسطوانى، وبها أربعة أوتار. وتعرف عادة بـ " الكمانجة المدببة" لأن البروز بها ناتىء فى الجزء الأسفل، ويعزف عليها بشكل رأسى على طريقة لاعبى الكمان الاوربيين. ويدفع العازف القوس فتخرج نغمات رقيقة متعددة. وأغلب الظن أن الأربعة أوتار أضيفت إلى الآلة فى أوائل القرن العشرين الميلادى كنتيجة لدخول آلة الكمان الغربية إلى إيران.
الدَفْ
الدّف عبارة عن نوع من الطبلة ذات الإطار حيث رسمت فى العديد من المنمنمات الفارسية، وظهرت منذ قرون مضت. وبالرغم من انها تبدو للوهلة الأولى آلة بسيطة نسبيا، إلا أن الدف له إمكانية إنتاج أنماط إيقاعات وأصوات متعددة . والدف مكسو بخواتم حديدية على جانبه حيث تضيف تأثير الجلجلة للصوت. والإطار مغطى بجلد الماعز.

شرطة متخصصة لأطفال الشوارع/ ترجمة: يسر محمود

صحيفة جام جم الالكترونية :فى المرة الأولى التى قبض عليه فيها لم يفكر، ولكن بعد ذلك قرر بأنه لن يسرق بيضة لكن سيسرق جملا وسوف يُعْلِم من هم بمثل سنه ويحكى لهم عن مدى دقتة ومهارته فى عمله، وفى المرة القادمة لن ترتعش يده من الخوف. عندما قبض عليه صار يركض كالريح من الخوف صار يفكر بأنه لن يقف فى الشوارع منتظرًا إحسان من أحد، ولكن عندما قبض عليه للمرة الثانية لم يخف ولم ترتعش يداه، عرف بأن مصيره كمصير غيره من الأطفال فى الإصلاحيات أو السجون وهو يعرف أنه لن يصدقه أحد أو يغفر فعلته.

ربما ليس السبب الوحيد هو نفسه، بل من الممكن أن يكون السبب هو الفقر، ربما العائلة، ربما فضول الطفولة، ولكن لا يعرف بأن أحد لن يغفر له هذا الخطأ. فبعد خروجه من السجن لن يحبه أحد وسوف يتجنبه الجميع. وبسبب هذا يستمر هؤلاء الأطفال والمراهقون فى طريقهم ويكون مصيرهم أن تقبض عليهم الشرطة مرة أخرى ويرحّلون إلى النيابة ومنها إلى المحكمة ومنها إلى السجن أو الإصلاحية لتنفيذ فترة العقوبة، ولكن الآن يجب عليه أن يختار طريق آخر ليسلكه. ولكن ليس كل الأطفال يفكرون فى أن يسلكوا طريق أفضل. أما النقطة الهامة هنا هى دور مأمورى السجون و العاملين فى الإصلاحيات فى توجيه هؤلاء الأطفال فباستطاعتهم توجيه هؤلاء الأطفال والاستفادة منهم .

و أشار لطف الله محسنى - مدير مركز الإصلاح والتربية فى طهران- أنه يجب توافر شرطة متخصصة للتعامل مع هؤلاء الأطفال وذلك عن طريق التعامل معهم بحب لكى يتقبلوا نصائحهم وإرشاداتهم، ففى الواقع إن التعامل مع الأطفال والمراهقين يلزمه تخصص ودراية فهناك العديد من الجوانب الصحية والنفسية التى يجب إدراكها أولا، فلو أن الشخص الذى يتعامل مع هؤلاء الاطفال غير متخصص لن يصل معهم الى النتائج المرجوة. لذلك يجب على رجال الشرطة معاملة هؤلاء الأطفال بلطف و لين وحنان والإحساس بمعاناتهم .

و قد أكد حميد رضا وهو إخصائى اجتماعى أن كثيرا من الاختلالات النفسية للأطفال تحدث لهم وهم فى الإصلاحيات وفى الوقت الذى يقبض عليهم فيه، ولكن بعد أن يكون هناك رجال شرطة متخصصون لتقديم الدعم والرعاية لهؤلاء الأطفال وكيفية إلقاء القبض عليهم بالطريقة التى تتناسب مع كونهم أطفال لأن هذا سوف يكون له تأثير كبير فى المستقبل يعود على المجتمع بأكمله.

سبع لوحات للفنان التشكيلى/ بهرام دبيرى

المرأة والسمكة الصغيرة
المرأة والرجل والحيوان
المصباح
سكتشات للمرأة
رؤية المرأة
المرأة والتفاحة الخضراء
المرأة والبقرة والرجل

عشرة مليون مدمن فى إيران/ ترجمة: يسر محمود


ترجمته عن الفارسية: يسر محمود
المصدر: http://www.jamejamonline.ir




تقرير صحيفة جام جم الالكترونية : أعلن نائب سكرتير عام جمعية مكافحة الإدمان عن ظهور ظاهرة الإدمان فى الدولة بشكل أوسع فى الآونة الأخيرة وأعرب عن أسفه حيث أن المدمن الواحد يستطيع أن يستقطب عشرة من ذويه، أى أن عدد المدمنين فى دولة مثل إيران يصل الى مليون وثلاثمائة ألف مدمن، أى ما يعادل سدس المجتمع تقريبا يعانون من هذه الآفة.
ووفقا لتقرير و كالة أنباء (اسنا) أن طه طاهرى نائب سكرتير عام جمعية مكافحة الإدمان أعلن خلال الجلسة الأسبوعية فى يوم الأربعاء أن نمط تعاطى المواد المخدرة قد تغير من تعاطى المواد المخدرة التقليدية إلى تعاطى المواد المخدرة الكيمائية والمصنعة، ومنها على سبيل المثال الأدوية النفسية وذلك بحثا عن الإحساس باللذة والهرب من الضغوط النفسية .
وأظهرت الأبحاث التى أجرتها جمعية مكافحة الإدمان لعلاج المدمنين من المواد المخدرة وخاصة المصنّع منها أن المدمنين ومعتادى تعاطى المواد المخدرة التقليدية لا يفقدون عقولهم و إدراكهم الكلى بعد تعاطى هذه المواد، أما المدمنون ومعتادى تعاطى المواد المخدرة الكيمائية والمصنعة فإنهم يفقدون عقولهم وإدراكهم كليا بعد فترة من الإدمان. وقد صرح طه طاهرى بأن المدمنين على هذه المواد يسلكون طريق خطير جدا وجنونى و ليس منه رجعة .
وأعلن نائب سكرتير عام جمعية مكافحة الإدمان بأن أحكام القانون فى موضوع إدمان المواد المخدرة المصنعة غير فعالة حيث أن القانون يعاقب الموزعين والمنتجين وبائعى المواد التقليدية بأحكام أشد قسوة من موزعى ومنتجى وبائعى المواد المخدرة المصنعة، ولذا يجب على القانون توسيع نظرته فى هذه النقطة .
وأضاف أيضا طه طاهرى أنه على مراكز علاج الإدمان أن تتبع الأسس التى فرضتها وزارة الصحة لأن بعض هذه المراكز تسلك طرق أخرى للكسب الأسرع والأوفر، ولا تساعد المدمن .

 

الأعداد السابقة

1 2 3 4
5 6 7 8
9 10 11 12
13 14 15 16
       

محرر إيران خان

أنت الزائر رقم

Followers

Copyright 2010 إيران خان - All Rights Reserved.
Designed by Web2feel.com | Bloggerized by Lasantha - Premiumbloggertemplates.com | Affordable HTML Templates from Herotemplates.com.